يا من إلى الخير ساعي إكفل داعي
إكفل داعياً واحصل على مثل أجر الداعي، فتجد حسناتٍ كالجبال يوم القيامة من خلال عملٍ قمت به في الحياة الدنيا.
الدعوة إلى الله سبحانه وتعالى من أحب الأعمال، وأجملها، فهي وظيفة الأنبياء، والصادقين، يسعى العبد حرصا على الإسلام في نشر رسالته والدعوة إلى الخالق.
ألا يحتاج منا هذا الإنسان الذي يفني حياته بالدعوة إلى الإسلام ونشر الرسالة المحمدية أن ندعمه ونقف في صفه و نسنده؟
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "بلغوا عني ولو آية". رواه عبدلله بن عمر
يسعى الداعي إلى إبلاغ البشر بدين الحق، دين الإسلام، ويبلغهم بعقيدة المسلمين ويفقههم في الدين كما قال الرسول صلى الله عليه و سلم: "مَن يُرِدِ اللَّهُ به خَيْرًا يُفَقِّهْهُ في الدِّينِ"